اخر الاخبار بعد حل مجلس الشعب كاملاً وتداعيات الحكم وحيثياتة

حل مجلس الشعب كاملاً
 علي عكس ما كان متوقع تماماً حل مجلس الشعب وعدم تطبيق قانون العزل والإبقاء علي احمد شفيق كمرشح لرئاسة الجمهورية.

صدم قرار المحكمة الدستورية العليا الكثير من متابعي قرار المحكمة اليوم حيث أكد المتحدث الرسمي بإسم الدستورية العليا بأن قرار بطلان إنتخابات مجلس الشعب لم يكون للفردي فحسب, بل حل المجلس كاملاً.

مجلس الشعب الذى تمثلة الأغلبية من حزب الحرية والعدالة وجماعة الإخوان المسلمين المرشح عنهم لرئاسة الجمهورية الدكتور محمد مرسي.

الجدير بالذكر أنة قبل الإعلان بيومين عن حكم المحكمة الدستورية التي قضت بحل مجلس الشعب,كان قد أصدر وزير العدل بقانون الضبط القضائى.

وتأتي التداعيات الان واخر الاخبار بعد قرار المحكمة الدستورية بحل مجلس الشعب, إجتماع طاري لحزب الحرية والعدالة وجماعة الإخوان المسلمين والعديد من الخيارات مطروحة علي الطاولة الان, حيث هناك أبناء عن أن جماعة الإخوان المسلمين قد تعمل علي سحب مرسي من جولة إعادة إنتخابات رئاسة الجمهورية.

بينما وعقب قرار الحكم مباشرة صرح المرشح لرئاسة الجمهورية السابق عبد المنعم أبو الفتوح فى تصريح صريح جداً عن قرار المحكمة بحل مجلس الشعب وقبلة بأيام تطبيق الضبط القضائي والإبقاء علي المرشح العسكري يعد إنقلاباً كاملاً.

وأعرب أبو الفتوح، فى أول تعليق له على الأحكام الصادرة من المحكمة الدستورية العليا اليوم، عن ثقته في أن الثوار سيواجهون هذا الانقلاب، وقال "يتوهم من يتصور أن ملايين الشباب سيتركونه (الانقلاب) يمر".

بينما علي الجانب الاخر وعن الإجتماع الى يعقدة جماعة الإخوان المسلمين يعقد حاليا المكتب التنفيذى لحزب الحرية والعدالة اجتماعا طارئا لبحث مستجدات حكمى المحكمة الدستورية العليا،واتخاذ موقف موحد.

وفى الوقت نفسه تعقد حملة الدكتور محمد مرسى رئيسا مؤتمرا بمقر الحملة للهدف ذاته، ومن المقرر إصدار الحزب والحملة بيانات لتوضيح موقفها. 

بينما عن حيثيات الحكم الصادر من المحكمة الدستورية بعد تطبيق قانون العزل وحل مجلس الشعب لم يرد إلينا حتي الان أي حيثيات للحكم وسنوافيكم بها حال ورودها إلينا, لذا يمكنك الإنضمام لقائمتنا البريدية للحصول علي الجديد من الاخبار التي ترد إلينا.

هناك تعليقان (2):

  1. المحكمة الجنائية الدولية هى الحل لجرائم المجلس العسكرى
    لابد من إحالة المجلس العسكرى للمحكمة الجنائية الدولية لأن البديل هو مائة ألف شهيد و ثورة ثانية لإرجاع مكاسب الثورة التى ضيعها طنطاوى و شركاء جرائمه أعداء الإسلام و الدين الذين حرقوا القرآن و دخلوا مسجد النور بالأحذية مع بلطجيتهم الذين حملوهم فى سيارات الجيش و قدموا لهم اكل المدرعات علنا و كأن لا شعب هناك و لا رب يراقب كل مفسد
    أطالب المصريين و الشيخ حازم و كل حر و خاصة الإسلاميين جميعا بسرعة اللجوء للمحكمة الجنائية الدولية و الا سيعين عمرو موشى او شفيق عليكم دون كلمة منكم لان معظمكم سيكون فى السجن بعد تنفيذ تهديد العسكر بحل البرلمان و ابطال الانتخابات ، و ذلك مدعاة لتقديم العسكر للمحاكمة بالجرائم المذكورة بالمقال و غيرها الكثير و الا ستضيع منكم الفرصة و تضيع مصر و الثورة و الشريعة و كل ذلك فى رقبتكم و اسمعوا لتحذيرات الشباب فليس كلهم مع العسكرى و ضد البلد و الدين فهم اقرب للحقيقة فى احايين كثيرة
    هناك خطط من المجلس العسكرى و الإعلاميين العلمانيين لضرب الاسلام و القضاء على حكم الأغلبية الممثلة فى برلمانها المنتخب بايقاع الفتنة بين االشعب بكل طوائفه و بعضها ؛ ايقاع بين الاسلاميين انفسهم ، و بين الاسلاميين و العلمانيين و بين الشعب و الجيش و الشعب يعلم ان الجيش خلاف المجلس العسكرى و لكن المجلس العسكرى ضحك على الجيش و قال عايزين يدمروا الجيش و لكننا نعلم ان الجيش هو جيش محمد و جيش الشعب و هو من وصفه محمد - صلى الله عليه و سلم - بأنه من خير أجناد الأرض و أنهم فى رباط الى يوم الدين
    و انخدع بعض من افراد الجيش و الشرطة العسكرية التى يتم اختيارها من غير المتعلمين مثل الامن المركزى و اسوأ لذا فهم يكرهون حتى المجندين و يسببون لهم المشاكل و يقبضون عليهم فى س 28 و يبهدلون كرامة مجندى الجيش
    ننتظر من الجيش ان يقف مع الله و رسوله و مع الاغلبية و الشعب و لو كان المجلس العسكرى خائن لله و رسوله و ضد الاسلام و الاغلبية فالجيش مسئول امام الله أن يخلصنا منهم و لا يضرب الشعب و يحرض البلطجية ضد المنظاهرين و يوقع بين الجيش و الشعب لمصلحة المجلس العسكرى المؤقت أما الجيش فدائم
    و المجلس العسكرى هو منصب سياسى لابد ان يقبل النقد و من عيوب المجلس
    العسكرى ، التى لو لم نتحرك ضدها لضاعت مصر و الاسلام فى المنطقة و العالم :
    ان مبارك هو الذى مرر له الحكم ليحمى النظام و عصابة مبارك
    لم يعترف بالثورة و قتل الكثير من الثوار و لم يحاكم قاتل ابدا بل أنه هو الذى ينقل البلطجية بعربات الجيش لقتل المتطاهرين و اللهو الخفى هو سيلى مان رجل المخابرات السخيف المخيف
    طنطاوى يقوم بوضع الألغام فى طريق الشعب بتعطيل ، و الاستهتار بممثلى الشعب و هم البرلمانيون المنتخبون لتهيئة المناخ و تسميم الجو للقضاء على الأغلبية الاسلامية و تعيين احمد شفيق او وضعه كفاسوخة مثل عمر سيلى مان السخيف المخيف لذر الرماد فى العيون عن عميد الفلول ابو كاس عمرو موشى لأن عمرو موشى أخوه يهودى من أبيه لذا فهو موشى
    اتضح من الفيديوهات و فى حضور و تصوير الفيديو على اليو تيوب ان سيارات العسكر هى التى نقلت البلطجية و قاموا بالتصوير بسيوفهم بجوار الدبابات و كان هناك تنسيق و لقاءات بين افراد عسكريين قبل المظاهرات بيوم
    الجنود هم من استثاروا المتظاهرين بالطوب اولا و بعد ضرب المتظاهرين قاموا بالرقص و الاحتفال بالبنادق و قالوا للقوات الخاصة ان المتظاهرين قتلوا 300 جندى فى المشرحة مما دفع القوات الخاصة المبرمجة التى لا عقل لها الى تصديق ذلك و الاعتداء بوحشية على المتطاهرين و هذا يوضح سر فرار المتظاهرين من وحشية القوات الخاصة التى تقتل المصريين و تحمى حدود اسرائيل فى عصر طنطاوى العميل فهم سلطوا البلطجية لذبح المتظاهرين حسب ما هو مدبر و طاردوهم و منعوا المترو من الوقوف مما يدل على تدبير قتل المصريين و بالطبع هم المسئولون عن حماية كل المصريين دون تفرقة فى جميع الاحوال
    لا يقف المجلس العسكرى الا مع مصالحه و يقف مع القلة التابعة لاعداء الاسلام مع امريكا ضد الاغلبية الممثلة للشعب و كأن ممثلى الشعب يمثلون عدوا غريبا و لم ينتخبهم الشعب

    ردحذف
  2. يستولى طنطاوى و كبار الضباط على 30% من اقتصاد البلد و يحصلون على مكافآت من المعونة الامريكية بالمليارات و نشكك فى صلاحية سلاح امريكا و انهم يعطون اكواد السلاح الضعيف لاسرائيل
    يقف طنطاوى مع إعلام الثورة المضادة من الاعلاميين اتباع مبارك الذين يقفون بشعارات تنطلى على الاغبياء فقط لان العلمانيين لم يهاجموا السفارة الامريكية التى تعمل مقابلات للتخطيط لضرب الاسلام و الاسلاميين و فرض حكم الاقلية بمعاونة المجلس العسكرى
    الاعلام كله مع العسكر و ضد الاغلبية و الاسلام و كأن الصحف مع الأقلية و مع امريكا و ضرب الاسلام و محاربة الديمقراطية الحقيقية
    الديمقراطية لدى الغرب و العلمانيين و المجلس العسكرى هى : حكم الأغلبية بشرط ألا تكون الأغلبية إسلامية
    قفوا مع الحرية و العدالة لو اردتم الحق و الثورة و الاسلام و الوحدة الوطنية ، فهم حقيقة يحملون مشروع نهضة وراءه رجال و خبراء و دين يحميه
    أما طنطاوى ، فهذا رجل لا يحترم الشعب و ضد الثورة و يوقع بين الشعب و بعضه و الشعب و الجيش و وضع لجنة انتخابية يضحك عليها العالم و على موادها المجحفة بالمنطق و العدل مثل المادة 28 البهلوانية الاكروباتية و هى لا تحترم الشعب و لا البرلمان ممثلنا و يستولى على 30% من الاقتصاد فى شكل شركات مدنية يسيطر عليها كبار ضباطه بدون رقيب و عربات الجيش هى اللى دربت البلطجية و نقلتهم و موجود على اليوتيوب نقل الجيش الطنطاوى الصهيونى للبلطجية لقتل من يكشفونه و الاغبياء خلطوا بين المجلس العسكرى الذى عينه مبارك لضرب الاسلام و الثورة و ارجاعنا لما قبل 1952 و الجيش جيش محمد و الشعب و المكلف شرعا بعدم الاعتداء على الشعب و تخليصنا من مجلس مبارك العسكرى و هو مسئول امام الله لو اضاع الاسلام و الشعب و الثورة و لا ننسى ان طنطاوى كان مع مبارك و لكن الجيش كان حينقسم و رفض ضرب الشعب لانهم اهله فاضطر للمهادنة و العمل على تعطيل الثورة و الشريعة و اعداد لجنة مثل محكمة الفن يا حلاوتها
    لم يحاكم حسنى الصهيونى و هو من قتل المتظاهرين و بلطجيته من ال فرقة 777 المغسولة الدماغ مع فرقة ال 444 و الشرطة العسكرية و الداخلية التى كانت أسوأ من إسرائيل التى لم تضرب إمرأة ، بل أن مبارك للأمانة لم يضرب بالجيش و لم يضرب إمرأة و قام طنطاوى بتغيير عقيدة الجيش القتالية ليضرب الشعب بدلا من اسرائيل التى تقوم بقتل الجنود المصريين منذ تولى طنطاوى دون حركة الا الدفاع عن اسرائيل التى قام باطفاء النيران فيها فى حريق فى اسرائيل ايام مبارك و قام اتباع طنطاوى باشعال الحرائق فى السويس و كل انحاء مصر و كل الآزمات المفتعلة مع اصرار طنطاوى على بقاء حكومة الأزمات
    البلطجية هم من رجاله و ذبحوا الالتراس فى بورسعيد و قتل المتظاهرين مرتان فى محمد محمود و التحرير و مجلس الوزراء . و حضر حفل لقوات الأمم المتحدة التى تقف على الحدود للتجسس بين مصر و اسرائيل فى سيناء احتفالا بالسلام و كأن لا شعب مصرى موجود ضد هذا العبث و رفض ادخال رجال الاعمال لغزة و يحاصر الفاسطينيين و لا يمدهم بالوقود و ..... كثير فى كل أنحاء مصر و كل بلطجة منه و الداخلية و القضاء اللى أصلا هم داخلين برشوة هم من يسانده هو و مبارك و عجيب من يدعى نظافة القضاء امال ايه اللى كان بيجرى فى مصر من مظالم و لا يسعف المظلومين أحد و النصر كان دائما للقوى الظالم
    زور الإنتخابات و قال الأصوات أكثر من 51 مليونا و هى أقل من ذلك بقصد التزوير هو و سيلى مان السخيف المخيف و طنطاوى يحاول ان يرشى الجيش المصرى باعطاء مكافآت عند قتل المتظاهرين و فى مناسبات معينة ليبيع دينه و وطنيته و يسكت على جرائم العسكر ضد الاسلام و الثورة ودماء المصريين التى يسفكها و الله سيحاسبهم لو تواطئوا و لم يكشفوه ليحاكم دوليا
    كما أن خوف المجلس العسكرى من قناة الجزيرة – و ليس قنوات العهر المصرية- لما وقف متفرجا و نحن نضرب و حتى الآن من بلطجيته التى يحضرها بالتعاون مع الفلول التى مررت له الحكم ، بل كان أبادنا و لا ننسى الطائرة التى كانت تهدد بضرب المتظاهرين بالتحرير و ظن بعض الأغبياء أنها تحييهم لأنها كانت تكسر حاجز الصوت و تصدر فرقعة عالية ، فالاغبياء فقط هم الذين يتعامون و يتناسون
    ألا هل بلغت اللهم فاشهد
    ألا هل بلغت ، اللهم فاشهد
    و الله غالب على أمره و لكن أكثر الناس لايعلمون
    و الله أكبر ، و لله الحمد

    ردحذف

احصل يومياً على اخر الاخبار المصرية الاكثر أهمية فقط
ادخل اميلك هنا ليصلك جديد الاخبار بشكل يومى :

ستصلك رسالة عل الإميل يجب الضغط علي الرابط الموجود بها

للتفعيل
وليصلك أحدث الاخبار الساخنة لهذا اليوم