انباء عن اعتداء على مركز شرطة ببنى سويف .
يرجع السبب فى هذا الاعتداء على حسب ما صدر فى جريدة اليوم السابع أن هناك شابا مسحيا أعلن اسلامة.
وعلى حسب ما ذكرة الاب يونان أن التظاهر أمام قسم الشرطة يرجع بسبب شاب يدعى " سامى عزيز فهمى "بالغ من العمر 17 عاما كان قد أشهر اسلامة , وأكد أن تظاهر المسيحين أمام مقر الشرطة يرجع الى مطالبتهم بتسليمهم "سامى عزيز" بأعتبارة قاصرا , ومتهما شرطة مركز بنى سويف بتحريض بعض المسلمين من سكان المنطقة المجارزة لمركز الشرطة برشق واجهة المركز بالحجارة وذلك لتلتصق التهمة على المسيحين المتجمهرين أمام قسم الشرطة .
كما تحدث القمص جورجى الراعى بكنيسة قرية نصير سمسطا الى أن بعض المسلمين بالقرية أستغلوا جهل هذا الشاب وعدم معرفتة للقرأة والكتابة وايضا عدم وعية بالاديان السماوية ومنحة أحد المسلمين بالقرية كان يعمل ليدهم بأرض زراعية , وأن هذا الرجل أخذ سامى وذهب بة الى الجهات المختصة ليعلن اسلامة.
ويبدوا أن الامور لن تهدأ فى القرية بعد حيث فرضت الشرطة حظر تجول داخل القرية وسيطرت الشرطة على مداخل القرية ومخارجها خوفا من حدوث اى اشتباكات بين المسلمين والاقباط بالقرية نتيجة تلك الواقعة ....
متاعبين معكم للاخر الاخبار ..
يرجع السبب فى هذا الاعتداء على حسب ما صدر فى جريدة اليوم السابع أن هناك شابا مسحيا أعلن اسلامة.
وعلى حسب ما ذكرة الاب يونان أن التظاهر أمام قسم الشرطة يرجع بسبب شاب يدعى " سامى عزيز فهمى "بالغ من العمر 17 عاما كان قد أشهر اسلامة , وأكد أن تظاهر المسيحين أمام مقر الشرطة يرجع الى مطالبتهم بتسليمهم "سامى عزيز" بأعتبارة قاصرا , ومتهما شرطة مركز بنى سويف بتحريض بعض المسلمين من سكان المنطقة المجارزة لمركز الشرطة برشق واجهة المركز بالحجارة وذلك لتلتصق التهمة على المسيحين المتجمهرين أمام قسم الشرطة .
كما تحدث القمص جورجى الراعى بكنيسة قرية نصير سمسطا الى أن بعض المسلمين بالقرية أستغلوا جهل هذا الشاب وعدم معرفتة للقرأة والكتابة وايضا عدم وعية بالاديان السماوية ومنحة أحد المسلمين بالقرية كان يعمل ليدهم بأرض زراعية , وأن هذا الرجل أخذ سامى وذهب بة الى الجهات المختصة ليعلن اسلامة.
ويبدوا أن الامور لن تهدأ فى القرية بعد حيث فرضت الشرطة حظر تجول داخل القرية وسيطرت الشرطة على مداخل القرية ومخارجها خوفا من حدوث اى اشتباكات بين المسلمين والاقباط بالقرية نتيجة تلك الواقعة ....
متاعبين معكم للاخر الاخبار ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق